لينوفو

بعد 15 عاما.. لينوفو تعيد هواتف Motorola Razr إلى الأضواء

عودة مثيرة لواحد من أكثر الهواتف شهرة في بدايات القرن الـ21، والمتمثل في هاتف Motoro­la Razr، الذي ستكشف عنه شركة لينوفو ولكن بعد إجراء التعديلات.

عودة Motorola Razr

في عام 2004، ظهرت أجهزة Motoro­la Razr للمرة الأولى في الأسواق العالمية، حيث لاقت رواجا ملحوظا في تلك الفترة، ما يبدو وأنه سيشجع المصنعين على إعادة الروح لتلك السلسلة الناجحة من الهواتف مرة أخرى، بعد 15 عاما من ظهورها الأول.

قررت شركة لينوفو، إعادة تصنيع وبيع هواتف Motoro­la Razr، بمشاركة واحدة من أشهر شركات الاتصالات المتنقلة في الولايات المتحدة، Ver­i­zon، وذلك وفقا لجريدة وول ستريت، التي أكدت على أن لينوفو ستعيد سلسة هواتف Motoro­la Razr إلى الأضواء من جديد بعد تعديلها في شهر فبراير المقبل، وبنحو 200,000 نسخة.

تعديلات مرتقبة

أولى التعديلات المنتظرة لهاتف Leno­vo القديم في شكله الجديد، Motoro­la Razr، تتمثل في اكساب الهاتف الميزة المرتقبة من قبل مستخدمي الهواتف الذكية الآن، والمتمثلة في الشاشة القابلة للطي، حيث ينتظر أن تنحني شاشة العرض من المنتصف بواسطة مفصلة، تسمح لها بالإغلاق بشكل كامل دون تجعد، فيما تشير التكهنات إلى أن هواتف Razr الحديثة ستعتمد على تقنية OLED فيما يخص الشاشات الخاصة بها، حيث نعلم أن تلك التقنية المميزة هي الوحيدة المصممة من أجل ثني وانحناء الشاشة بمرونة شديدة، دون أن تتعرض للكسر أو ما شابه.

أما عن القيمة السعرية لهواتف Motoro­la Razr المعدلة، فتصل أسعارها إلى نحو 1500 دولار بحسب جريدة وول ستريت، إذ تكشف عن ارتفاع سعري لقيمة تلك الهواتف، التي كان يقدر ثمنها بنحو 600 دولار فقط مع ظهورها الأول منذ سنوات، وهو السعر الذي كان يعد مرتفعا للغاية في هذا التوقيت.

الجدير بالذكر أن عام 2019 من المفترض له أن يشهد انطلاقة مثيرة، للهواتف الذكية المحملة بشاشات قابلة للثني، حيث تأكد أن يوم الـ20 من شهر فبراير القادم، سوف يشهد كشف شركة سامسونج عن هاتفها القابل للطي، الذي طال انتظاره من جانب المستخدمين المتلهفين لتلك الخاصية، علما بأن الشركة ستكشف خلال نفس اليوم أيضا عن هاتف Galaxy S10.

المصدر
طالع الموضوع الأصلي من هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
قل ودل تكنولوجيا اشترك في إشعاراتنا لمعرفة جديدنا أولا بأول
أقال
السماح بالإشعارات