سامسونج

تسريب جديد لهاتف سامسونج القابل للطي

لا يتوقف العملاق الكوري عن محاولة السيطرة على جميع فئات الهواتف الذكية فبعد السيطرة شبه الكاملة على الفئة الرائدة من قبل شركة سامسونج والمنافسة القوية التي تحدث الان في فئة المتوسطة وخصوصا بعد طرح الشركة لهاتفها الجديد جالكسي A9.

فتخطط شركة سامسونج طرح هاتف رائد جديد قابل للطي ويمتلك مواصفات رائدة فبمعالج من كوالكوم من اصدار سنابدراجون 845 وبكاميرا خلفية مزدوجة العدسة وبفتحة عدسة متغيرة وشاشة بجودة Full HD من نوعية سوبر أموليد الرائعة من سامسونج فنحن نتحدث عن هاتف رائد بكل المقاييس.

تسريب جديد لهاتف سامسونج الرائد القابل للطي القادم

وتعتبر فئة الهواتف القابلة للطي لم تعد الأشهر أو الأكثر انتشارا ولكن مع تجربة سامسونج لهذا التصميم في السنوات الأخيرة والاقبال الشديد على هذه الفئة في الصين وكوريا الجنوبية, فالهاتف الجديد «SM-W2019» قد ظهر مؤخرا في قوائم المؤسسة الصينية لمنح التراخيص للحصول على تسجيل لتنقية البلوتوث الخاصة بالهاتف تحت أسم كودي «Lykan» وقد جاء هذا بعد تسجيل «الواي فاي» في وقت سابق هذا الأسبوع.

ومن المتوقع أن يعمل الهاتف الجديد بنظام أندرويد بالطبع إصدار 8.1 إلى حين وصول الإصدار الجديد 9.0, أما من موعد توافر الهاتف الجديد فأن الجيل السابق «سامسونج W2018» قد تم توافره في السوق خلال شهر ديسمبر من عام 2018 ومن المتوقع أن يتوفر هذا الجيل ايضا في نفس الشهر من العام الحالي وبالطبع لم يتم توفير هذا الهاتف في جميع الأسواق فهذه الفئة من الهواتف القابلة للطي يتم توفيرها من قبل المصنع الكوري في بعض الأسواق فقط نظرا لعدم الأقبال عليها في جميع انحاء العالم, والهاتف في الغالب ستحتاج إلى مزيد من التراخيص واستكمال الأوراق ولكن من المتوقع أن تقوم الشركة بالالتزام بالموعد المتوقع ولا توجد أي معلومات عن سعر الهاتف.

وقد واجهت شركة سامسونج في الفترة الأخيرة العديد من التحديات وخصوصا فى الهواتف المتوسطة والاقتصادية بعد سيطرة الشركات الصينية مثل شاومي وهواوي على السوق بتقديمها مواصفات رائدة في هواتف اقتصادية كما حدث في هاتف «بوكوفون F1″ من شركة شاومي الذي أحدث طفرة كبيرة في السوق عقب طرحه فى الأسواق بسعر 300 دولار أمريكي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
قل ودل تكنولوجيا اشترك في إشعاراتنا لمعرفة جديدنا أولا بأول
أقال
السماح بالإشعارات