متفرقات

إيلون ماسك يستحوذ رسميا على تويتر مقابل 44 مليار دولار

في الأسابيع القليلة الماضية، أصبح إيلون ماسك Elon Musk، هو المساهم الأكبر، في منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة، تويتر، حيث قام بشراء، 9.2%، من أسهم الشركة، بمبلغ 2.9 مليار دولار، والآن لم يعد، إيلون ماسك، مساهما فقط، بل أصبح، مالك Twit­ter، وذلك وفقا، للتقرير الذي ظهر اليوم، والذي يفيد بأن، الملياردير الكندي، استحوذ على، شركة تويتر بالكامل، مقابل 44 مليار دولار.

أوضح رئيس، مجلس إدارة تويتر المستقل، بريت تايلور، أن الهيئة قامت، بتقييم اقتراح ماسك، بالتركيز على، القيمة واليقين والتمويل، واعتبرته مفيدا للمساهمين، وهذا واحد من، أهم الأسباب، التي جعلت المساهمين، يفكرون في، بيع المنصة، كما أكد، Parag Agraw­al، الرئيس التنفيذي، للشركة، أن، منصة Twit­ter، لها أهداف، مؤثرة على العالم، ونود أن يظل الأمر، كما هو، مع المالك الجديد.

Elon Musk يستحوذ رسميا على تويتر مقابل 44 مليار دولارا

تمت الموافقة، على الصفقة، بالإجماع من قبل، مجلس إدارة تويتر بالكامل، على أن، يدفع الرئيس التنفيذي، لشركتي Tes­la، وSpaceX، مبلغ 54.20 دولار، للسهم الواحد، عند إغلاق الصفقة، وفور الإعلان عن الصفقة، نشر Elon Musk، تغريدة يشير فيها، إلى أنه، سيعمل على، تطوير Twit­ter، وإضافة مميزات جديدة، تمنح المستخدمين، مزيدا من الحرية، وجعل الخوارزميات، مفتوحة المصدر، لزيادة الثقة، والتغلب على، روبوتات البريد العشوائي، التي اتهمها بأنها، أكثر مشكلة مزعجة، واجهته أثناء استخدام، المنصة الاجتماعية، وهذا ليس جديدا، لأن ماسك، كان قد اشتكى، من نقص حرية، التعبير على تويتر، وأكد أنه، سيفكر في، إنشاء شبكة اجتماعية، مفتوحة المصدر، ولكن ما فعله، الآن فاق حجم التوقعات، حيث استحوذ على، منصة Twit­ter بالكامل.

وعلاوة على ذلك، فإن إيلون ماسك Elon Musk، حصل على، مبلغ قدره، 25.5 مليار دولار، من تمويل الدين، وقرض الهامش، الملتزم به بالكامل، وسيستخدمه بالكامل، لتمويل شراء تويتر، وسيضطر لدفع، باقي المبلغ، الذي يقدر، بـ19 مليار دولار، من أمواله الخاصة، وهذا المبلغ الكبير، لن يؤثر على ثروته، لأنه يعتبر، هو الرجل الأغنى في العالم، بثروة وصلت إلى، 264.6 مليار دولار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
قل ودل تكنولوجيا اشترك في إشعاراتنا لمعرفة جديدنا أولا بأول
أقال
السماح بالإشعارات